انــا لا أعـلــم الفصل الاول
لقد حالفها الحظ اليوم نعم وحظ جيد لتَلتقي بي, نَعم فهي محضوضة بلقائي دون سواي هل هُناك مانِعاً لهذا, -وكأنك لم تَرفُض مُساعَدتها قَبل قَليل , ظَميِريِ العَزيز لا تَجعَلُني أغير رأيي بِك, "بما أنه لا وجود لسيارات أجرة عابِرة, وأنني قَد نَسيتُ هاتِفي بالفِعل, لِما لا " وكما أن هُناك رَغبة غَريبة بالبقاء بجانِبك, كذلك الذي ظل يبحَثُ عَن الوطن ووجده في عينيك! إنني أهذي لرُبما مِن الثمالةِ , أي ثمالة, لم أشرب إلا كأساً من العصير على العشاء وفقط قليلا من الماء , لا لا أنني أهذي مِن البَرد الذي كاد أن يكَسِر عِضام أطرافي, " لا داعِ للتَبْرِير , و هيا لِما التَحديق الغير ناتِج عن فائدة , لَقَد تأخرنا " صَوتُها الذي أرشَدني للواقِع , جَعلني أبتَسِم على حماقتي, مُنذ أن أنفَصَلت عن أوليفيا قَبل سَنتين, لم أعُد أحتك بالنِساء, ولأنني أحبُ تأليف الخواطر, فكُل النساء نُبذة مِن خواطِري , أصبحْتُ مُنفَصِماَ بالحُب أعِزائي, "أعتَذِر, هيا بِنا لكِن مَن سيقود هو انا " لا أحب ذا أن يقودني أحد لذِكريات