المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر ٢٢, ٢٠١٩

انــا لا أعـلــم الفصل الاول

صورة
لقد حالفها الحظ اليوم نعم وحظ جيد لتَلتقي بي,  نَعم فهي محضوضة بلقائي  دون سواي هل هُناك مانِعاً لهذا,  -وكأنك لم تَرفُض مُساعَدتها قَبل قَليل ,  ظَميِريِ العَزيز لا تَجعَلُني أغير رأيي بِك,  "بما أنه لا وجود لسيارات أجرة عابِرة,  وأنني قَد نَسيتُ هاتِفي بالفِعل, لِما لا " وكما أن هُناك رَغبة غَريبة بالبقاء بجانِبك,  كذلك الذي ظل يبحَثُ  عَن الوطن ووجده في عينيك!  إنني أهذي لرُبما مِن الثمالةِ , أي ثمالة,  لم أشرب إلا كأساً من العصير على  العشاء وفقط قليلا من الماء , لا لا  أنني أهذي مِن البَرد  الذي كاد أن يكَسِر عِضام أطرافي, " لا داعِ للتَبْرِير ,  و هيا لِما التَحديق الغير ناتِج عن فائدة ,  لَقَد تأخرنا " صَوتُها الذي أرشَدني للواقِع , جَعلني أبتَسِم على حماقتي, مُنذ أن أنفَصَلت عن أوليفيا قَبل سَنتين,  لم أعُد أحتك بالنِساء, ولأنني أحبُ تأليف الخواطر, فكُل النساء نُبذة مِن خواطِري , أصبحْتُ مُنفَصِماَ بالحُب أعِزائي, "أعتَذِر, هيا بِنا لكِن مَن سيقود هو انا " لا أحب ذا أن يقودني أحد لذِكريات