المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر ٢٨, ٢٠١٩

نازحين نحمل احزاننا تذاكر

صورة
وصلت مع الحج صالح اطراف القرية  حيث بيت خالتها وبيت الحج صالح  قال لها هل تريدي ان ارافقك الى  بيت اخيك ابو زياد  قالت لا سادخل بيت خالتي ابيت عندها  حتى الصباح وغدا يكن خير ان شاء الله  حسنا هاقد وصلنا شكرا لك ايها الرجل الطيب اجاب لا شكر على واجد سانتظر حتى تفتح الحجه ام نور الباب  تقدمت سعاد ودطرقة الباب  لم يجب احد عاودت الطرق على الباب  قال الحج صالح يبدو ان الحجه ام نور نائمه اطرقي الباب بقوه حتى تسمع  وعاودة الطرق مجدد واقوى  سمعت صوت من يطرق الباب  اجابتها سعاد هذا انا يا جدتي  تقدمة الحجه ام نور وفتحت الباب  من سعاد وبنت اختي يا مرحبا  ضحك العم صالح وانا الا يوجد ترحيب اهل بالحج صالح تفضلا بالدخول  احاب الحج صالح لا انا ساذهب كنت  انتظر حتى تفتحي لهم الباب  عمتم مساء  عمت مساء مع السلامه ايها الرجل الطيب دخلت سعاد وامها  لقد تاخرت بفتح الباب كنت اصلي  تفضلي يا ابنتي لقد اشتقت اليك كثير  كيف حالك واين ادم لماذء لم ياتي معك تنهدت ام ادم ولم ترد بشي  خالتي اريد ان اصلي وعندما انتهي  ساخبرك بكل شيء   حسن

گـــن أنــت be yourself

صورة
گن نفسك ولا تحاول التقليد وقتها ستجد ان الحياة تبدو أسهل  كلّما ابتعدتَ أكثر عن التكلّف والتصنع.. عن استعارةِ وجوه الآخرين ..  عن إرتداء أقنعةٍ لا تليقُ  بملامحك ولا تشبهك.. فقط كن أنتَ  گـن أنت وتاكد ان كل گف ! بِـ حَاجةٍ الى گفٍ أخُرى تملأها ..!! وكل احساس يحتاج الى من تبادلك ذلك. وان تعيش كـ البحر بالعمق والشفافية !.. أعماقنا .. كـ أعماقه .. ! ولا يُجيد فهمنا إلا من غاص .. بأعماقنا.. وتمكن من فهمنا .. و هكذا يكون حال أرواحنا .. سهلة ممتنعة ..واضحة .. وغامضة ولا يُدركها .. إلا من يريد إدراكها . كلنا غرباء نتجول في طرقات الحياة ونتلفت في كل مكان علنا نجد  مايوصلنا لمن هم يشبهون اروحنا..! نكتب مشاعرنا على جدرانه الحياة فيقرأ المارة خربشات من أحاسيسنا منهم من يعتبر ومنهم من يهزأ ومنهم من لا يبالي او لا يهتم أصلاً ونمضي ويمضون وتبقى خلفنا الحروف كالمظلات نحن نحاول ان نقي غيرنا ونفشل في وقاية انفسنا..!! نُحسن التذمّر ونُدّمنه لحظات جلوسنا  في وضع الانتظار والترقب عن كثب..، لا تجعلوا الانتظار ممل ثقيل!!* اقرؤوا - سبحوا - تأملوا - تدبر