المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر ١١, ٢٠١٩

أبـيـض داكـــ🖤ــن

صورة
ٲجلس على الٲريكه  لٲنظر لملامح الطِفل الذي ٲصبح يصرُخ الآن, لتٲتِ العاملة وهي تنظر لي بٳستغراب "  ٲين زوجتُك سيد غريب ؟؟ فلا يستطيع الرجل الٳعتناء بالطفل كم هي مهملة "  ٲجيبها بجزع " هيه لستُ متزوج "  تفتح عينيها بصدمة ,  وتتمتم بعبارات لربما هي شتم لي !  " سٲرحَل " قالتها لتلوذ بالفِرار, لكني ٲستَنجدتُ بِها بيٲس قائلاً "  ٲرجوكِ ٳعتني به فقط لدقائق "  " ولما قد ٲفعل ذلك "  ترد بينما هي تُلملم ٲغراضها,  لٲجيب "  فقط سٲذهب لشراء بعض محتاجات الٲطفال , ٲرجوكِ "  " هَل تعلم من انا؟ ,  مندوبه الٳتصالات,  ولست مربية ٲطفال للسخيفين ٲمثالك "  قالتها بٳشمئزاز, لٲعلم ما يدور برٲسها المنحرف,  " كيف تجرؤين لقول هذا,  تشه ٲنتِ  تقطنين بالقرب من شقة الغريب  وهذا الطفل لقد رٲه بصندوقٍ بباب شقته,  ٲلستِ  متهمة ٲيضاً " كان هذا صوت صديقي  الذي دخل ٳلى الشقة بدون قرع باب ,  ٲو ٳستئذان , وبيديه ٲكياسٌ كَثيرة , لكن ماذا ! ،  هذه ليست مندوبة ٳتصالات! ,  ٲنظر لها لتجيب

روايةً جديد تحت الكتابه ترقبوا

في يوم الحادي والعشرين من الشهر الثالث كان ذلك اليوم جميل جدا حيث كانت الشمس مشرقه والجو يميل إلى البرودة صباحا فتحت عيناي لأجد النور قد تخلل الستائر ودخل إلى الفراش نهضت اجد ساعتي تشرف على الثامنة صباحا انتفضت مسرعه ارتب سريري واغسل وجهي ومن ثم اعد قهوتي والبس في عجل انتهيت من اللبس وتجهيز كتبي وأخذت قهوتي واتجه فوراً إلى محطة الباص الذي سيقلني إلى المكان التي ادرس فيه وصلت الموقف وجلست على كرسي الانتظار ارتشف قهوتي وانتظر قدوم الباص أخذت تلفوني أتفقد من ارسل لي رساله لم يرسل احد فتحت احد المواقع اجد احدهم ارسل لي رساله على الخاص يقول فيها كيف حالك لم أعيره اي اهتمام لاني لا اعرفه جيداً قفلت جوالي واتى الباص دخلت وجلست على الكرسي وقلت بنفسي ان الغريب الذي لا اعرفه ارسل لي كيف الحال يسال بينما الأقرباء لم يعيروني اي اهتمام ..... يتبع