وغريق الحب لايخشى البلل
المقطع 5من القصه بينما كانت تمشي ماريا هي والشاب الوسيم الذي يدعئ ديفد التقيا بعجوز تتمشي على ظهر السفينه .. كانت تمشي لرياضة لأجل رجليها حتى لا تتعب من كثر الجلوس فالرحله طويله جدا ومتعبة ،، استوقفتهما عمتا مساً وسألتهما ماذا تفعلا في هذا الوقت هنا.. أجابت ماريا نتمشي قليلا قالت العجوز انتبهي لنفسك ايتها الجميله ضحك ديفد وقال لاتخافي انا معها وضحكا واكملا طريقهم يمشيان بدا ديفد يتكلم مع ماريا انه معجب بها منذو فتره ويود التحدث معها أجابت ماريا لم افكر بهذا الامر ولا اريد ان تحدثني عن شيء الان لنكن اصدقاء وحسب اكملا طريقهما وحين رات البراء ذهبت اليه وأخبرته ان ياتي المساء لكي نبدا بالدروس هز راسه البراء وفي قلبه بركان حين رأها هي والشاب ديفد يمشيان سويا لكنه تغلب على غيرتة وحاول اخفائها وقال مبتسما حسنا سوف آتي ، بالوقت المحدد .. وقبل ان تصل ماريا الى أهلها رأتها والدتها وتضايقت كثيرا هي تظن ان الشاب الذي يمشي معها هو البراء وصلت ماريا ومسكت امها يدها قائلة تعالي الى هنا لم اوافق بعد ان تبدأي معه دروس الانجليزيه وها انت