لـحـظـة أعــترااف
ومن ثم اتجه العم سام الي القبطان وجلسة مع بعضهما كانا يتحدثان عن رحلاتهم القديمة وأيضا يتحدثان عن جد ديفيد القبطان الذي كان يحبة الجميع وكان معروفاً في كثير من البلدان وقد كان رجلا شهما ذو أخلاق كريمة وكان بحارا ذكي حيث انه لم يخفق في أي رحلة من الرحلات الطويلة وقد كان الحظ الى جانبه دائما أم البراء فقد ذهب الى مكان الاستراحه واخد دفتره وبدا المراجعة حتى جا وقت الغروب ذهب إلى ماريا وطلب منها أن تمشي معه قليلا كان يود أن يتحدث معها في بعض الامور قبلت ماريا على الفور الطلب وذهبت معه وفي طريقهم التقيا ب ديفيد قال ديفيد أهلا إلى أين تذهبان الان قالت ماريا أهلا بك ديفيد أننا نمشي قليلا فقط هل تأتي معانا نود الذهاب إلى جهة الغرب لمراقبة غروب الشمس ابتسم ديفيد اووه هذا جيد كنت اود الذهاب معكما لكني مرتبط بموعد مع العم سام هو قد كانا أخبرني مسبقاً بأنه يود الجلوس معي في هذا الوقت استمتعان بوقتيكما, أراكم لاحقا وذهب ديفد وواصلا ماريا والبراء طريقهماالا أن وصلا إلى طرف السفينة من الجهة الغربية وكانوا يراق