روايةً جديد تحت الكتابه ترقبوا

في يوم الحادي والعشرين من الشهر الثالث كان ذلك اليوم جميل جدا حيث كانت الشمس مشرقه والجو يميل إلى البرودة صباحا فتحت عيناي لأجد النور قد تخلل الستائر ودخل إلى الفراش نهضت اجد ساعتي تشرف على الثامنة صباحا انتفضت مسرعه ارتب سريري واغسل وجهي ومن ثم اعد قهوتي والبس في عجل انتهيت من اللبس وتجهيز كتبي وأخذت قهوتي واتجه فوراً إلى محطة الباص الذي سيقلني إلى المكان التي ادرس فيه وصلت الموقف وجلست على كرسي الانتظار ارتشف قهوتي وانتظر قدوم الباص أخذت تلفوني أتفقد من ارسل لي رساله لم يرسل احد فتحت احد المواقع اجد احدهم ارسل لي رساله على الخاص يقول فيها كيف حالك لم أعيره اي اهتمام لاني لا اعرفه جيداً قفلت جوالي واتى الباص دخلت وجلست على الكرسي وقلت بنفسي ان الغريب الذي لا اعرفه ارسل لي كيف الحال يسال بينما الأقرباء لم يعيروني اي اهتمام ..... يتبع

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نصوص

الغربه